فحكم الرب عليها بأن تأكل الكلاب لحمها



 كل الحقائق ليست لكل الآذان. هكذا يقولون.. الجميع غير مستعدون لاستقبال الحقيقة. لا توجد حقائق مريحة على العموم. لحظات الوهم خيالية وجميلة. أن تحلم.. أن يُكذب عليك.. أن تُخدع أو تخدع.. أن تستدعي كل أدوات الوهم عند اللزوم.. يا له من شعور فاتن

مغناطيس يجذب الكآبة فقط. عندما قلت له إن الحزن شعور جدير بالمشاركة، كانت مجرد دعوة كاذبة مثلما نقول عندما نصل إلى البيت: تفضل لتناول الغذاء معي. لا نتوقع قبول دعوة بهذا الشكل. لكنه قبل دعوة مشاركة الحزن، ومن حينها وأنا أستيقظ على رسائل هم ومكالمات دموع

اقتل المتعة قبل الاستمتاع. 
- فكرّ دائما في تلك اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء جميل.
- فكرّت؟
- طيب إذن

إيزابيل Jezabel الوارد ذكرها في سفر الملوك، وهي ابنة أثبعل. أغوت زوجها أخاب وشاركته في قتل أنبياء الرب، فحكم الرب عليها بأن تأكل الكلاب لحمها


No comments: