موضوع الفيلم الايرانى - اعدام الفرعون - دليل اخر على هبل وعبط وهرتله الحكومه الايرانيه اللى عماله تلوش فى الجميع. غرب وشرق شمال وجنوب عرب واجانب. الفيلم الايرانى فيلم وثائقى عن اغتيال السادات وبيحكى انه كان عميل وخاين وان اللى اغتالوه ماهم الاابطال
النقطه هنا مش عن السادات اذا كان بطل ولا فرده كوتش . ولا كان خاين او صدوق. النقطه المهمه هنا ان حكومه العمم الايرانيه حكمت على حاكم مصرى بالخيانه وانه سبب البلاوى اللى احنا فيها دلوقت. وبرغم اختلاف وجهات النظر عن السادات من محبيه او معارضيه . ايران ملهاش انها تحشر مناخيرها وتقول اذا كانت السادات عميل ولا مش عميل . لان الحمد لله مصر مليانه عقول تقدر تحكم على حكامنا وتاريخهم اذا كان اسود ولا ابيض
والحق اقول ان لو الفيلم ده كان اتعمل على ولى النعم - مبارك - برده كنت هاسخن واتنطط كده. لان ايران المفروض تعرف ان اللى بيته من زجاج ما يحدفش الناس بالطوب . ولا تلاقى الملل والعمم اللى هناك حرموا الامثله ومنعوها من التداول
وزاره الخارجيه المعرصه بتاعه احمد ابو الغيط اعترضت . تقوم الحكومه الايرانيه تقول دى حريه . آه والله ايران بتقول حريه . الحكومه الايرانيه اضافت ان اللى انتج الفيلم افراد وليست الحكومه الايرانيه. ما حدش يسمعنى شخره. ايران بتتكلم عن حريه لافراد. من امتى ان شاء الله
الحكومه الايرانيه العبيطه هتفقد اى تعاطف مصرى معاها . ونجادى الحنجورى ده واخد الدنيا بصدره زى هيفاء وهبى كده مع اختلاف جمال الصدر وكميه السليكون اللى فيه