أحداث امبارح هي أكبر دليل علي ان الجهاز الأمني في مصر مازال يؤمن بنظرية العبد والسيد عند التعامل مع الشعب
والمقصود بالجهاز الأمني هنا هو الشرطه والجيش وأي حد لابس بدله ميري . فلا فرق بينهم في قمع المدنيين وسحلهم
أهالي الشهداء من حقهم الاعتصام والتظاهر حتي بتم القصاص ممن قتل أبنائهم
الشهداء ماتوا غير طامعين في حزب أو جريدة أو برنامج تلفزيوني وكذلك أهالي الشهداء الذي لم يكن لمعظمهم أي ميول سياسية حتي مقتل أبنائهم
عصام شرف مكسور الجناح ولا ليه لا في الثور ولا في الطحين وتحس انه رخو زي أم الخلول
دور المجلس العسكري دوره مايع وغير واضح . كلام جمبل علي ألفيس بوك من نوعية الوقيعه والأجهاض وحبوب منع الحمل
No comments:
Post a Comment