بِلا..مُقَدِّمَاتُ

فجاه بلا مقدمات تصبح مسؤلاً عنهم . أصغر منك أو أكبر لا يهم العُمر . فالأهميه هنا تقع فى كبر أو صغر حجم المسؤليه .لاحت آلاء الهٍرم في شُعيرات بيضاء تدل علي مقربه نهاية لبداية لم ولن تبدأ بعد. تشعر بالذنب إذا فكرت في أبطاء السرعة أو أخذ قسط من الراحه. وكيف لك وأنت مسؤل عنهم
من قال ان الشباب في القلب ما هو إلا كذاب آثم. فالشباب هو قوه وعنفوان يحميان أملا وهدف ومستقبل ! فأين بالشباب في تلك المعادله المستحيله؟ لم يُعرف عن الموت من قبل أبدا انه كان بدايه لأي شيء لكنه في هذه الحاله اللا خاصه كان بدايه مشوار ذو اتجاه واحد. وكيف لك أن تحكم أنه ذو إتجاه واحد؟ وكيف لك أن تُجزم بأنه ليس بدايه لشخصاً آخر ينتظر موتك حتى ينطلق؟

No comments: