الجنزورى: "مبارك" والمقربون منه كانوا يخافون من شعبيتى. وأقول للشباب "اسألوا عنى آباءكم وأمهاتكم". لدينا من الإمكانات ما يفض التظاهرات فى ربع ساعة لكننى ملتزم بعدم إيذاء أى مواطن ولو بالقول
عاد صحاب الشعر والحاجب الاسود ليضرب من جديد! الجنزورى يطلب منا نحن معشر الشباب سؤال آبائنا عنه؟ وماذا عن
اليتامى؟ يسألو مين؟
وطبعا مبارك واعوانه كانو يخشون من شعبيته مثل عمرو موسى الذى كان يخشى مبارك من شعبيته هو الاخر. وهكذا سمح الشباب الذين اطاحو بمبارك ان يستخدم هؤلاء العواجيز اسم مبارك كشئ بطولى فى عمل لم يقم به اى منهم
ارحلى يا دولة العواجيز
1 comment:
تقريبا احنا اللى هنبقى عواجيز قبل ما يمشوا:(
Post a Comment