حزينة حياتها مثل رواية كابوسيّة عظيمة. فشل الكاتب في إيجاد نهاية سعيدة لها.
نحن مهرة في الكتابة عن المآسي
كُتب المأسي عظيمة، دقيقة التفاصيل، حبكة محكمة. نرفع وتيرة القهر حتى تعانق ذروته السحاب. لم يترك الكاتب شيء عن الذل والقهر إلا وكتبه
لا نكتب أبدًا عن السعادة، السعداء يعيشون السعادة ولا يكتبون عنها
في الفصل الأخير، حيث تتساوى المعادلات وتعتدل كفتي الميزان، جف القلم! نسى الكاتب الحروف كمن فقد الذاكرة
تركها هناك معلّقة على قمم العذاب، لا تعرف طريق العودة ولا يعرف هو كيف يرجعها
No comments:
Post a Comment