نعم... وان كان هناك ماهو أهم من لمسهن. لقد كنت أشعر بمتعة كبيرة لمجرد إستماعى لضحكاتهم.. ومن مراقبة اثوابهن وهى تطير مع الهواء. والنظر إلى صدورهن الرجراجة وهى تقفز إلى أعلى وإلى أسفل داخل أثوابهن ..وهن يسرن مسرعات..
لقد كُنت أحب أن إستمع إلى وقع كعوبهن العالية على الرصيف وهى تقطع سكون الليل، و إلى الرقة البادية فى أصواتهن حينما أمرُ بهن وقد تعلقت الواحدة منهن بذراع رجلها...
دائما، ستكون هناك عيونهن الأنظر إليها وشعورهن اللامعة، وهزة أردافهن الحلوة.. هذه الأشياء هى الحياة والأرض بالنسبة لى.. الفرح والألم ..هذة هى الأشياء التى مازالت الحياة مدينة لى بها .
إروين شو - ثورة الموتى
No comments:
Post a Comment