كنت قد تواعدت معه ألا يكتب إلا المهم..
الطلاسم التي لا يفقهها إلا هو، الأدعية الذليلة وتنهدات القلب الصامته لا داعي لها. صار يفكر بضمير رجل أصابه الظلم و مسّته عطبة القهر. لا يفعل…. ينتظر فقط ما سيُفعل من أجله لأنه مظلوم. أهمل مظهره وهندامه منتظرًا ذلك الشئ الذي لا يأتي:-
- لابد للمظلوم أن ينتصر
- ليس على في هذه البلاد
- لابد أن تتبدد الهزائم
- ليس على هذه الأرض
ألف " لابد" ساقها واحدة تلو الأخرى، وأنا أرد عليه بألف أداة نفي تُدمر كل ما يرجوه.
تقاطعنا حتى تأتي المعجزة
2 comments:
لقد ولي زمن المعجزات
الف لابد والف اداة نفي
"تدمر كل ما يرجوه"
منتهي الوجع ومنتهي القسوه
Post a Comment